الجمعة، 24 فبراير 2012

وصيّرِتِ رمزًا للعزّة!

وصيّرتِ رمزًا للعزّة!
وما كان نزفك إلا وقودًا للثبات
وما كان نزفك إلا وقودًا للثبات..


..،..



ابتهالات المآذن
ودموع العجائز
ودعوات الأطفال
وأنين في الصدور يخبركم:
 أننا معكم أيا أحرار سوريا وأباتها
والله وحده من سينصركم!