~ سئل الشيخ الشنقيطي:
ماذا تنصحني لاستقبال مواسم الطاعات؟
قال: خير ما تستقبل به كثرة الاستغفار لأن ذنوب
العبد، تحرمه التوفيق..
الآن هو وقت السباق والتخطيط والوقوف الجاد ويكفينا من الصوم
( إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به).
لاملك ولاإنسان هو عند ربي وحسبك من الجزاء
أكثره وأكبره فاستزيدوا وأعدوا فالحياة ميدان
والميدان يبتغي الاجتهاد.
ماذا تنصحني لاستقبال مواسم الطاعات؟
قال: خير ما تستقبل به كثرة الاستغفار لأن ذنوب
العبد، تحرمه التوفيق..
~ فيارب وفقني ووالدي وأحبتي لقيام وصيام شهرك الكريم
ولا تجعل ذنوبنا حائلًا بيننا وبين طاعتك !~
،
وصلني هذا التذكير من إحدى الغاليات فأحببت أن أدرجه
فجزاها ربي عن كل من يقرأه خيرًا:
والآن لامجال للراحة فالراحة عند باب الجنة إن شاء الله
الآن هو وقت السباق والتخطيط والوقوف الجاد ويكفينا من الصوم
( إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به).
لاملك ولاإنسان هو عند ربي وحسبك من الجزاء
أكثره وأكبره فاستزيدوا وأعدوا فالحياة ميدان
والميدان يبتغي الاجتهاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق