الاثنين، 2 يوليو 2012

أثر..!

؛


في زحام التقنية، وما أتاحته لنا من فرص متعددة في تنمية الذات
واكتشاف المواهب، وتطويرها، والتعارف، والتنفيس ..
أفراد بل أعلامُ اختاروا أن يكون تواجدهم مؤثر،
فمنهم من يبصّر الإنسان بدينه، ومنهم من يبصّره بمواهبه التي
امتن الله به عليها ويساعده على تسخيرها فيما يفيد وينفع،
ومنهم من امتدّت يده وطالت لتؤلف بين عقول لها هدفُ واحد،
وميول واحدة، فألف مجموعة طيبة لها اهتمامها الراقي والمهم،
فهنا مجموعات قرآءة، وهناك مجموعات تصميم، ومجموعات
تهتم بالعمل التطوعي الميداني، ( ولعلي أكتب عن رأيي الخاص في العمل
التطوعي أهميته للشباب، ومردوده عليهم وعلى المجتمع)..
و.. و..


المهم.. هو أن يكون لنا أثر
بل من الواجب وقد أتيحت أمامنا كل السبل
أن يكون  [ لنا أثر ]


كتبت هذه الكلمات على عجل
عندما رأيت تصاميم دعوية لإحدى الأخوات
وكنت قد رأيت لها من قبل سلسلة من هذه التصاميم
فاللهم اجزها، وكل من سار على أثرها خير الجزاء
وبارك في أوقاتنا وأعمالنا


12-8-1433هـ

هناك 4 تعليقات: